منتديات تيتو مان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات تيتو مان

منتديات تيتو مان
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أدم الصلاة علي الحبيب فصلاته نور وطيب ، اللهم صلي وسلم عليه ( المصطفى ) تحيات .. الادارة
كلمتان خفيفتان علي اللسان .. ثقيلتان في الميزان .. حبيبتان للرحمن .. سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم ..  تحيات الادارة
الادارة ترحب بالاعضاء الجدد الذين انضموا للمنتدي المتواضيع تحيات الادارة للجميع مع تمنياتنا لكم بأحلى الاوقات
أحبابنا الاعضاء .. نتمنى من الجميع عدم الاساءة لأي تنظيم فلسطيني .. نحن هنا اخوة متحابون رغم اختلافاتنا فلا نريد اي اساءة لأي تنظيم سياسي .. الادارة

 

 الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني)

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تيتـTITOـــو
مشرف
مشرف
تيتـTITOـــو


عدد المساهمات : 206
تاريخ التسجيل : 21/12/2009
العمر : 37

الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) Empty
مُساهمةموضوع: الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني)   الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 21, 2009 4:55 am

غسان كنفاني



غسان كنفاني، الأديب المناضل، السياسي الباحث، الصحافي الرسام، الذي جمع في شخصه مواصفات عديدة وشكل ظاهرة مضيئة في سيرورة الثقافة الفلسطينية لدى بحثها الدائب عن مكانها

تحت الشمس.
[b]
تكبير الصورةتصغير الصورة




وهي بعض الجوانب التي تشفّ عنها هذه التجربة المتميزة لذاتها، ولنا جميعا – الجوانب نفسها التي جعلتها تجربة يتواصل إشعاعها ليشكل مصدر إلهام للأجيال اللاحقة.

سيرة ذاتيّة

ولد غسان كنفاني في مدينة عكا سنة 1936. نزح مع عائلته إلى دمشق في 1948، وعاش عيشة قاسية، لكنه أقبل على الدراسة ليلاً حتى نال الشهادة الثانوية وعمل مدرساً للتربية الفنية في مدارس وكالة الغوث في دمشق.

في 1956 سافر إلى الكويت حيث عمل مدرساً للرياضة والرسم. وأثناء العمل انتسب إلى كلية الآداب في جامعة دمشق وأعد دراسة لنيل الشهادة الجامعية عن “العرق والدين في الأدب الصهيوني”.
في 1960 غادر الكويت إلى بيروت ليعمل محرراً في جريدة “الحرية”. كما عمل في جريدة “الأنوار” ومجلة “الحوادث” ورئيساً لتحرير “المحرر”.

في 1969 أسس جريدة “الهدف”، الناطقة بلسان الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وبقي رئيساً لتحريرها حتى استشهاده.

اغتالته المخابرات الإسرائيلية في 8 تموز (يوليو) 1972 بتفجير سيارته أمام منزله في الحازمية- بيروت، واستشهدت معه ابنة شقيقته لميس حسين نجم (17 عاما).


<LI class=MsoNormal>نال في 1966 جائزة أصدقاء الكتاب في لبنان عن روايته “ما تبقى لكم”.
<LI class=MsoNormal>* نال اسمه جائزة منظمة الصحفيين العالمية في 1974 وجائزة اللوتس في 1975.

* منح اسمه وسام القدس للثقافة والفنون في 1990



من أعماله

الروايات

رجال في الشمس – بيروت، 1963.

ما تبقى لكم- بيروت، 1966.

أم سعد – بيروت، 1969.

عائد إلى حيفا – بيروت، 1970

الشيء الآخر – صدرت بعد استشهاده، في بيروت، 1980

العاشق، الأعمى والأطرش، برقوق نيسان (روايات غير كاملة نشرت في مجلد أعماله الكاملة


تكبير الصورةتصغير الصورة


المجموعات القصصية:*

موت سرير رقم 12- بيروت، 1961.

أرض البرتقال الحزين – بيروت، 1963.

عن الرجال والبنادق- بيروت، 1968.

عالم ليس لنا- بيروت، 1970.

الدراسات

أدب المقاومة في فلسطين المحتلة 1948- 1966- بيروت، 1966.

الأدب الفلسطيني المقاوم تحت الاحتلال- بيروت، 1968.

في الأدب الصهيوني- بيروت 1967.

ثورة 36-39 في فلسطين، خلفيات وتفاصيل وتحليل

المسرحيات:

الباب ومسرحيات أخرى – بيروت، 1964.

القبعة والنبيّ

صدرت أعماله الكاملة في أربعة مجلدات تشمل : الروايات، القصص القصيرة، المسرح،

الدراسات.

لمحات من سيرة غسان كنفاني

نشأته وحياته: والده :

خرج أبوه من أسرة عادية من أسر عكا وكان الأكبر لعدد غير قليل من الأشقاء ، وبما أن والده لم يكن مقتنعاً بجدوى الدراسات العليا فقد أراد لابنه أن يكون تاجراً أو كاتباً أو متعاطياً لأي مهنة عادية، ولكن طموح الابن أبى عليه إلا أن يتابع دراسته العالية فالتحق بمعهد الحقوق بالقدس في ظروف غير عادية، صفر اليدين من النقود وحتى من التشجيع، فما كان عليه إلا أن يتكل علي جهده الشخصي لتأمين حياته ودراسته فكان تارة ينسخ المحاضرات لزملائه وتارة يبيع الزيت الذي يرسله له والده ويشتري بدل ذلك بعض الكاز والمأكل، ويشارك بعض الأسر في مسكنها، إلى أن تخرج كمحام. وعاد إلى عكا ليتزوج ابنة أسرة ميسورة ومعروفة ويشد رحاله للعمل في مدينة يافا حيث مجال العمل أرحب، وليبني مستقبله هناك.

وكافح هناك وزوجته إلى جانبه تشد أزره وتشاركه في السراء والضراء ونجح، وكان يترافع في قضايا معظمها وطنية خاصة أثناء ثورات فلسطين، واعتقل مرارا كانت إحداها بإيعاز من الوكالة اليهودية.

وكان من عادة هذا الشاب تدوين مذكراته يوماً بيوم وكانت هذه هي أعز ما يحتفظ به من متاع الحياة وينقلها معه حيثما حل أو أرتحل، وكثيراً ما كان يعود إليها ليقرأ لنا بعضها ونحن نستمتع بالاستماع إلى ذكريات كفاحه، فقد كان فريدا بين أبناء جيله، وكان هذا الرجل العصامي ذو الآراء المتميزة مثلاً لنا يحتذى.

هذا هو والد غسان كنفاني الذي كان له دون شك أثر كبير في حياة ثالث أبنائه غسان.

غسان الطفل:

هو الوحيد بين أشقائه ولد في عكا، فقد كان من عادة أسرته قضاء فترات الإجازة والأعياد في عكا، ويروى عن ولادته أن أمه حين جاءها المخاض لم تستطع أن تصل إلى سريرها قبل أن تضع وليدها وكاد الوليد يختنق بسبب ذلك، وحدث هذا في التاسع من نيسان عام 1936.

كان من نصيب غسان الالتحاق بمدرسة الفرير بيافا وكنا نحسده لأنه يدرس اللغة الفرنسية زيادة عما ندرسه نحن. ولم تستمر دراسته الابتدائية هذه سوى بضع سنوات. فقد كانت أسرته تعيش في حي المنشية بيافا وهو الحي الملاصق لتل أبيب، وقد شهد أولى حوادث الاحتكاك بين العرب واليهود التي بدأت هناك إثر قرار تقسيم فلسطين. لذلك فقد حمل الوالد زوجته وأبناءه وأتى بهم إلى عكا وعاد هو إلى يافا. أقامت العائلة هناك من تشرين عام 47 إلى أن كانت إحدى ليالي أواخر نيسان 1948 حين جرى الهجوم الأول على مدينة عكا. بقي المهاجرون خارج عكا على تل الفخار (تل نابليون) وخرج المناضلون يدافعون عن مدينتهم ووقف رجال الأسرة أمام بيت جدنا الواقع في أطراف البلد وكل يحمل ما تيسر له من سلاح وذلك للدفاع عن النساء والأطفال إذا اقتضى الأمر.

ومما يذكر هنا إن بعض ضباط جيش الإنقاذ كانوا يقفون معنا وكنا نقدم لهم القهوة تباعا علما بان فرقتهم بقيادة أديب الشيشكلي كانت ترابط في أطراف بلدتنا. وكانت تتردد على الأفواه قصص مجازر دير ياسين ويافا وحيفا التي لجأ أهلها إلى عكا وكانت الصور ما تزال ماثلة في الأذهان. في هذا الجو كان غسان يجلس هادئاً كعادته ليستمع ويراقب ما يجري.

استمرت الاشتباكات منذ المساء حتى الفجر وفي الصباح كانت معظم الأسر تغادر المدينة وكانت أسرة غسان ممن تيسر لهم المغادرة مع عديد من الأسر في سيارة شحن إلى لبنان، فوصلوا إلى صيدا وبعد يومين من الانتظار استأجروا بيتاً قديما في بلدة الغازية قرب صيدا في أقصى البلدة علي سفح الجبل. استمرت العائلة في ذلك المنزل أربعين يوما في ظروف قاسية إذ أن والدهم لم يحمل معه إلا النذر اليسير من النقود فقد كان أنفقها في بناء منزل في عكا وآخر في حي العجمي بيافا وهذا البناء لم يكن قد انتهى العمل فيه حين اضطروا للرحيل.

من الغازية انتقلوا بالقطار مع آخرين إلى حلب ثم إلى الراسيداني ثم إلى دمشق حيث استقر بهم المقام في منزل قديم من منازل دمشق وبدأت هناك مرحلة أخرى قاسية من مراحل حياة الأسرة. غسان في طفولته كان يلفت النظر بهدوئه بين جميع أخوته وأقرانه ولكن كنا نكتشف دائماً أنه مشترك في مشاكلهم ومهيأ لها دون أن يبدو عليه ذلك.

غسان اليافع:

في دمشق شارك أسرته حياتها الصعبة، أبوه المحامي عمل أعمالا بدائية بسيطة، أخته عملت بالتدريس، هو وأخوه صنعوا أكياس الورق، ثم عمالا، ثم قاموا بكتابة الاستدعاءات أمام أبواب المحاكم وفي الوقت نفسه كان غسان يتابع دروسه الإعدادية.

بعدها تحسنت أحوال الأسرة وافتتح أبوه مكتباً لممارسة المحاماة فأخذ هو إلى جانب دراسته يعمل في تصحيح البروفات في بعض الصحف وأحياناً التحرير واشترك في برنامج فلسطين في الإذاعة السورية وبرنامج الطلبة وكان يكتب بعض الشعر والمسرحيات والمقطوعات الوجدانية.

وكانت تشجعه على ذلك وتأخذ بيده شقيقته التي كان لها في هذه الفترة تأثير كبير علي حياته. وأثناء دراسته الثانوية برز تفوقه في الأدب العربي والرسم وعندما انهي الثانوية عمل في التدريس في مدارس اللاجئين وبالذات في مدرسة الاليانس بدمشق والتحق بجامعة دمشق لدراسة الأدب العربي وأسند إليه آنذاك تنظيم جناح فلسطين في معرض دمشق الدولي وكان معظم ما عرض فيه من جهد غسان الشخصي. وذلك بالإضافة إلى معارض الرسم الأخرى التي أشرف عليها.

وفي هذا الوقت كان قد انخرط في حركة القوميين العرب وأترك الكلام هنا وعن حياته السياسية لرفاقه ولكن ما أذكره انه كان يضطر أحيانا للبقاء لساعات متأخرة من الليل خارج منزله مما كان يسبب له إحراجا مع والده الذي كان يحرص علي إنهائه لدروسه الجامعية وأعرف أنه كان يحاول جهده للتوفيق بين عمله وبين إخلاصه ولرغبة والده.

في أواخر عام 1955 التحق للتدريس في المعارف الكويتية وكانت شقيقته قد سبقته في ذلك بسنوات وكذلك شقيقه. وفترة إقامته في الكويت كانت المرحلة التي رافقت إقباله الشديد والذي يبدو غير معقول على القراءة وهي التي شحنت حياته الفكرية بدفق كبير فكان يقرأ بنهم لا يصدق. كان يقول انه لا يذكر يوماً نام فيه دون أن ينهي قراءة كتاب كامل أو ما لا يقل عن ستماية صفحة وكان يقرأ ويستوعب بطريقة مدهشة.

وهناك بدأ يحرر في إحدى صحف الكويت ويكتب تعليقا سياسياً بتوقيع “أبو العز” لفت إليه الأنظار بشكل كبير خاصة بعد أن كان زار العراق بعد الثورة العراقية عام 58 على عيا حبيب ما نشر بأنه عمل بالعراق.

في الكويت كتب أيضاً أولي قصصه القصيرة “القميص المسروق” التي نال عنها الجائزة الأولى في مسابقة أدبية. ظهرت عليه بوادر مرض السكري في الكويت أيضا، وكانت شقيقته قد أصيبت به من قبل وفي نفس السن المبكرة، مما زاده ارتباطاً بها وبالتالي بابنتها الشهيدة لميس نجم التي ولدت في كانون الثاني عام 1955. فأخذ غسان يحضر للميس في كل عام مجموعة من أعماله الأدبية والفنية ويهديها لها وكانت هي شغوفة بخالها محبة له تعتز بهديته السنوية تفاخر بها أمام رفيقاتها ولم يتأخر غسان عن ذلك إلا في السنوات الأخيرة بسبب ضغط عمله.

عام 1960 حضر غسان إلى بيروت للعمل في مجلة الحرية كما هو معروف.

غسان الزوج:

بيروت كانت المجال الأرحب لعمل غسان وفرصته لالتقاء التيارات الأدبية والفكرية والسياسية.

بدأ عمله في مجلة “الحرية” ثم أخذ بالإضافة إلى ذلك يكتب مقالا أسبوعيا لجريدة “المحرر” البيروتية والتي كانت ما تزال تصدر أسبوعية، صباح كل اثنين. لفت نشاطه ومقالاته الأنظار إليه كصحفي ومفكر وعامل جاد ونشيط للقضية الفلسطينية فكان مرجعاً لكثير من المهتمين.

عام 1961 كان يعقد في يوغوسلافيا مؤتمر طلابي اشتركت فيه فلسطين وكذلك كان هناك وفد دانمركي. كانت بين أعضاء الوفد الدانمركي فتاة متخصصة بتدريس الأطفال. قابلت هذه الفتاة الوفد الفلسطيني ولأول مرة سمعت عن القضية الفلسطينية.

واهتمت الفتاة اثر ذلك بالقضية ورغبت في الاطلاع عن كثب على المشكلة فشدت رحالها إلى البلاد العربية مرورا بدمشق ثم إلى بيروت حيث أوفدها أحدهم لمقابلة غسان كنفاني كمرجع للقضية، وقام غسان بشرح الموضوع للفتاة وزار وإياها المخيمات وكانت هي شديدة التأثر بحماس غسان للقضية وكذلك بالظلم الواقع على هذا الشعب. ولم تمض على ذلك عشرة أيام إلا وكان غسان يطلب يدها للزواج وقام بتعريفها علي عائلته كما قامت هي بالكتابة إلى أهلها. وقد تم زواجهما بتاريخ 19/10/1961 ورزقا بفايز في 24/8/1962 وبليلى في 12/11/1966.

بعد أن تزوج غسان انتظمت حياته وخاصة الصحية إذ كثيراً ما كان مرضه يسبب له مضاعفات عديدة لعدم انتظام مواعيد طعامه.

عندما تزوج غسان كان يسكن في شارع الحمراء ثم انتقل إلى حي المزرعة ، ثم إلى مار تقلا حيث أقام أربع سنوات. وحين طلب منه المالك إخلاء شقته قام صهره بشراء شقته الحالية وقدمها له بإيجار معقول.

وفي بيروت أصيب من مضاعفات السكري بالنقرس وهو مرض بالمفاصل يسبب آلاما مبرحة تقعد المريض أياماً. ولكن كل ذلك لم يستطع يوماً أن يتحكم في نشاطه أو قدرته على العمل فقد كان طاقة لا توصف وكان يستغل كل لحظة من وقته دون كلل.

وبرغم كل انهماكه في عمله وخاصة في الفترة الأخيرة إلا أن حق بيته وأولاده عليه كان مقدساً. كانت ساعات وجوده بين زوجته وأولاده من أسعد لحظات عمره وكان يقضى أيام عطلته (إذا تسنى له ذلك يعمل في حديقة منزله، يضفي عليها وعلى منزله ذوق فنان يلفت النظر رغم تواضع موجوداته).

غسان القضية:

أدب غسان ونتاجه الأدبي كان متفاعلا دائما مع حياته وحياة الناس وفي كل ما كتب كان يصور واقعا عاشه أو تأثر به.

“عائد إلى حيفا” وصف فيها رحلة مواطني حيفا في انتقالهم إلى عكا وقد وعى ذلك وكان ما يزال طفلاً يجلس ويراقب ويستمع ثم تركزت هذه الأحداث في مخيلته فيما بعد من تواتر الرواية.

“أرض البرتقال الحزين” تحكي قصة رحلة عائلته من عكا وسكناهم في الغازية.

“موت سرير رقم 12″ استوحاها من مكوثه بالمستشفي بسبب المرض.

“رجال في الشمس” من حياته وحياة الفلسطينيين بالكويت، واثر عودته إلى دمشق في سيارة قديمة عبر الصحراء، كانت المعاناة ووصفها هي تلك الصورة الظاهرية للأحداث، أما في هدفها فقد كانت ترمز وتصور ضياع الفلسطينيين في تلك الحقبة وتحول قضيتهم إلى قضية لقمة العيش مثبتاً أنهم قد ضلوا الطريق.

في قصته “ما تبقي لكم” التي تعتبر مكملة “لرجال في الشمس” يكتشف البطل طريق القضية، في أرض فلسطين وكان ذلك تبشيراً بالعمل الفدائي.

قصص “أم سعد” وقصصه الأخرى كانت كلها مستوحاة من ناس حقيقيين. في فترة من الفترات كان يعد قصة ودراسة عن ثورة 36 في فلسطين فأخذ يجتمع إلى ناس المخيمات ويستمع إلى ذكرياتهم عن تلك الحقبة والتي سبقتها والتي تلتها وقد أعد هذه الدراسة لكنها لم تنشر (نشرت في مجلة شؤون فلسطينية) أما القصة فلم يكتب لها أن تكتمل بل اكتملت منها فصول نشرت بعض صورها في كتابه “عن الرجال والبنادق”.

كانت لغسان عين الفنان النفاذة وحسه الشفاف المرهف فقد كانت في ذهنه في الفترة الأخيرة فكرة مكتملة لقصة رائعة استوحاها من مشاهدته أحد العمال وهو ييا حبيبر الصخر في كاراج البناية التي يسكنها وكان ينوى تسميتها “الرجل والصخر . تحياتي للجميع tito


عدل سابقا من قبل تيتـTITOـــو في الجمعة يناير 15, 2010 1:01 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://titoman.hooxs.com
$^أنس^$
Admin
Admin
$^أنس^$


عدد المساهمات : 276
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 35

الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني)   الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 25, 2009 2:48 am


مشكور تيـتوو

وتقبل مروري

الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) Icon_pirat الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) Icon_pirat الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) Icon_pirat


عدل سابقا من قبل $^admin^$ في الأربعاء فبراير 03, 2010 10:03 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://titoman.hooxs.com
????
زائر




الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) Empty
مُساهمةموضوع: رد: الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني)   الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني) I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 02, 2010 12:18 pm

يسلمو كتير تيتو ع التعريف بالشاعر الكبير غسان كنفاني
تحيتي ليك ع الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاديب المناضل السياسي الباحث الرسام (غسان كنفاني)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» سرة الشهيد المناضل ابو علي مصطفى
» سيرة السير المناضل مروان البرغوثي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات تيتو مان :: المنتدي الادبي :: حياة الشعراء-
انتقل الى: